
بحسب مجلة “أ زاد سالود”الإسبانية، فإن أزمة الخمسين هي إحدى هذه الظواهر المرتبطة بالعمر و التي يعاني منها الرجال على وجه التحديد، حيث يراها الكثير على أنها فقدان للذكورة وتدهور المظهر وفقدان القوة، ما يحفز الكثيرين على بذل جهود كبيرة ليظهروا أصغر سناً مما هم عليه في الواقع.
– النشاط الجنسي يؤخر الشيخوخة وليس كما نعتقد بأنه يعجل بها
تأكيد المعلومات الطبية بأن الوحدة والإكتئاب التي تعاني منها الرجل الخمسيني تعادل مضادر التدخين على عضلة القلب.
فمع التقدم في السن، تقل قدرة الجسد عامة على الأداء بالوظائف الحيوية، وكذلك طاقته الجنسية.
تغيير لون شعره عن طريق الصبغة بهدف تخبئة الشعر الأبيض لجعله يتميز بمظهر أصغر سناً.
قبل توضيح احتياجات الرجل في سن الخمسين يرغب موقع الرجل في التعريف ببعض التغيرات التي تحدث على الرجل:
نصائح الأم والطفل تربية الطفل شخصية الطفل أمراض الطفولة غذاء الطفل تعليم الاطفال الأمومة والطفل لا تنتظري حتى يقع المحظور.. علّمي طفلكِ هذه الأسرار عن الأمان اليوم!
وسوف تجدهم غالباً ما ينفون حقيقة الأمر ويتصرفون كأن شيئاً لم يتغير.
الإصابة بالأمراض المعدية، حيث يمكن أن يصاب ببعض الأمراض المعدية كالكبد الوبائي الجسد.
لا بد من طمسِ آثار تلك الفكرة السائدة في المجتمع حول الرجل الخمسيني والحب، إذ تنهش في جسد المجتمع اتبع الرابط فكرة فقدان الرجل الخمسيني للعطاء والأهمية، وعجزه عن الإنتاج على الصعيدين العملي والإجتماعي والعاطفي أيضاً؛ وذلك أمر خاطئ تمامًا؛ إذ يعد الرجل هنا في المرحلة الذهبية، إذ هناك تفاوت ملحوظ بين المعنى العددي والنفسي عند الرجل الخمسيني، فمن الممكن أن يكون حب الرجل في سن الخمسين أفضل بكثير من الثلاثيني والعشريني، ويعود ذلك إلى نظرة الرجل الخمسيني لنفسه والحياة، حيث أن العلاقة بين الرجل الخمسيني والحب تكون مبينة على أساس الخبرات المتكدسة من السنوات الماضية، إلا أن هناك بعض الأمور التي قد تقف عائقًا أمام نجاح حب الرجل في سن الخمسين ويجب دراستها .. ومن أهمها:
وتؤكد المعلومات الطبية أن الشعور بالوحدة والاكتئاب الذي يعاني منه رجل في الخمسينيات من عمره يعادل التدخين على عضلة القلب.
تجاهل الأمور البسيطة وتفهم المرحلة العمرية التي يمر بها الرجل.
– كثير من تفكير الرجل في سن الخمسين الرجال في سن الخمسين يفكرون إلى حد ما مثل الصبي المراهق، حيث تجده يرغب في تجربة أشياء جديدة أو حتى بدء حياة جديدة مع امرأة أخرى غير زوجته.
لا يجد بعض الرجال متسعًا من الوقت لممارسة العلاقة الحميمة، نتيجة لزيادة المسئوليات والأعباء اليومية، وإذا طالت الفترة التي لم يجامع فيها الزوج زوجته، قد يؤدي ذلك إلى ضمو العضو الذكري.